حين يلتهب الإحساس .. يتفجر الحرف حياة .. تنتفض الكلمــات حباً .. وينبض القلم عبرا .. فينطق أروع الأشعار
سامحيني على صراحتي التي أرجو أن تلامس قلبك بصدق .
واخيراً أقولها بصوت مسموع وصوت عالً يهز الآرض ويحطم الجبال الشامخة ويحطم كل الأسوار العالية بيني وبينك بأني
- أحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبـــ ـــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــك-
فقد خرجت للتو صريحة بمعانيها وقلبي يحترق شوقاً لهذه الكلمة ما أصعبها وما أحلاها لدي ولدى المتلقي للحب نعم هذه حقيقة محبتي لك
لاتعتقدي بأني كنت أتهرب من حبك أو متجاهلاً لحبك ولكن كما قلت لك سابقاً أخشى عليك من وهم العشاق لذا أخبرتك بالحب الحقيقي او بوهم العشاق: هو حب ذو معنى وجدوى وهو حب دائم إما الثاني وهو حب الخرافات والخيالات المزيفة , اني احببتك جداً ولا اعرف كيف ملكتي هذا الحب اللذي لم أمنحه لأحد غيرك واقول ارجو ان تكون حقيقة محبتي قد نالت رضاك واستحسانك وحقيقة لم أجد نهاية لصدق احساسي لك غير هذا المقطع الشعري ولكنه من اختياراتي وليس من كتاباتي:
احبك حداً وأعرف أن الطريق اليك طويل وشاق
واعرف انك ست النساء وليس لدي بديلا
وأعرف إن زمان الحريم أنتهى
ومات الكلام الجميل
لست النساء ماذا أقول
أحبك جداً وجداً وجداُ
وأعرف اني أعيش بمن فات
وبيني وبينه
ريح وغيم وثلج ونار
وأعرف إن الوصول لعينيك وهم
وأعرف ان لوصول اليك أنتحار
ويسعدني أن أمزق نفسي لأجلك أيتها الغالية
ولو خيروني لكررت حبك في المرة الثانية